ثم يجري توظيف تلك الدوافع بعد فهمها لزيادة الإنتاجية والكفاءة سعيًا لتطوير الأداء الذي سيخلف وراءه نتائج إيجابية على الصعيدين: النفسي للموظف والربحي للشركة نفسها.
كثيرًا ما يتأثر أداء وإنتاجية الموظف بسبب اختلال التوازن بين حياته المهنية وحياته الاجتماعية، وذلك عندما يكون دائمًا مُعرضًا لضغط العمل والعمل لساعات طويلة يوميًا، وبالتالي نسبة كبيرة من حياته يمضيها يوميًا في العمل، وهذا بالطبع يكون له تأثير سلبي على حالته النفسية، فكثرة الضغوط تقلل الإنتاجية وتضعف الأداء.
على سبيل المثال ، يمكن منح مكافأة للموظف الذي يلبي أو يتجاوز هدف أداء معين ، أو يمكن تقديم ترقية للموظف الذي يُظهر باستمرار القيادة في مهمته.
السؤال الآن: ما نوع المكافأة الأكثر فعالية؟ الإجابة: إنها تعتمد على الموقف.
يمكن أن تساعد هذه البرامج الموظفين على تطوير مهارات ومعارف جديدة ، والتي يمكن أن تفيد كل من الموظف والمؤسسة.
مساهمة الموظفين بشكل حيوي في تحقيق أهداف المؤسسة أو الشركة.
الأفضل هو بناء بيئة العمل الإيجابية لأنها المِفتاح لتحفيز الموظفين. من خلال جعل الموظفين يحظون بجوٍّ يسوده الاحترام والتقدير فإنك تخلق ثقافة تحفِز الموظفين إلى أداء عملهم في حب واستمتاع.
إذا كان نون فريقك منتجًا ويعمل بجد فمن الصواب أن تكافئ جهودهم مثل تقديم مكافأة مالية، ويمكنك وضع خطة للمكافآت أو منح إجازات إضافية لأولئك الذين يتجاوزون أهدافهم.
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
بإمكانك إعداد خطة لتحفيز الموظفين باتباع الخطوات التالية:
أمّا المكافآت الخارجية فهي، من ناحية أخرى، خارجية بالنسبة إلى الفرد. وهي عادة ما تكون مكافآت مالية أو ملموسة تُمنح مباشرة للموظف، مثل الحصول على علاوة أو هدية مفاجأة.
ارسم خطًّا واضحًا لموقع الموظف الحالي والسلم الذي يجب عليه صعوده لبلوغ أعلى القمم الإدارية ليعمل بجِد.
الخطوة المنطقية التالية هي أن نعرف أهم طرق وأفكار تحفيز الموظفين. لنبدأ بالأفكار.
في ظل الصراع المحموم بين الشركات على الموظفين المميزين؛ بات لزامًا على كل شركة أن تبني عادة تحفيز الموظفين. لا تأخذ بكلامنا، لكن تأمل الإحصائيات الحديثة التالية: